تسعة عشر سنه، وقلبها لا يزال ينبض بأسمه … كانت تكتب، وتنتظر، وتصمت. لكن حين فتحت الحياة لها بابًا مجددًا ، دخلت إليه وهي لا تعلم ان في نهايته سرًا سيقلب نبضها للأبد .تأليف: نجوى محمد مركز الأدب العربي للنشر والتوزيع